افلام سكس مصري
افلام سكس مصري بعد مارجعنا المصيف و بعد مابن خالتها عصام شبع منها على الاخر علشان فضل ينام معاها كل يوم و فاكر انى مش عارف حاجة و افلام سكس مصري
افلام سكس مصري مراتى كانت اتعلقت بيه جدا بس عصام جاتله سفرية شغل بعيدة و مروة مراتى كدة هتتحرم من الزبر اللى كان مكيفها فكانت مروة متضايقة جدا و مخنوقة و هيجانها مموتها و كانت بتفكر فى طريقة تعوض بيها حرمانها ده و فى يوم اقترحت عليا مرة اننا ننزل نشترى شوية لبس ليها و خصوصا ملابس داخليه علشان هى بتعشقها قلتلها ماشى ننزل و نتفرج قالتلى انا عارفة محل معين عنده حاجات تحفة قلتلها اوكيه نروح و نشترى من هناك و فعلا نزلنا و روحنا و كان محل صغير بس شيك و لما دخلنا لقيت اللى واقف يبيع شاب صغير بس جسمه حلو جدا ووسيم و رياضى و يهيج اى ست فى الدنيا لدرجة انى انا هجت عليه شخصيا و وقتها فهمت ان مراتى قاصدة تروحله يمكن ينولها من الطيب نصيب افلام سكس مصري
افلام سكس مصري
افلام سكس مصري بعد مارجعنا المصيف و بعد مابن خالتها عصام شبع منها على الاخر علشان فضل ينام معاها كل يوم و فاكر انى مش عارف حاجة و مراتى كانت اتعلقت بيه جدا بس عصام جاتله سفرية شغل بعيدة و مروة مراتى كدة هتتحرم من الزبر اللى كان مكيفها فكانت مروة متضايقة جدا و مخنوقة و هيجانها مموتها و كانت بتفكر فى طريقة تعوض بيها حرمانها ده و فى يوم اقترحت عليا مرة اننا ننزل نشترى شوية لبس ليها و خصوصا ملابس داخليه علشان هى بتعشقها قلتلها ماشى ننزل و نتفرج قالتلى انا عارفة محل معين عنده حاجات تحفة قلتلها اوكيه نروح و نشترى من هناك و فعلا نزلنا و روحنا و كان محل صغير بس شيك و لما دخلنا لقيت اللى واقف يبيع شاب صغير بس جسمه حلو جدا ووسيم و رياضى و يهيج اى ست فى الدنيا لدرجة انى انا هجت عليه شخصيا و وقتها فهمت ان مراتى قاصدة تروحله يمكن ينولها من الطيب نصيب افلام سكس مصري
افلام سكس مصري
افلام سكس مصري فمعها يتعين علي أن أنتظر يومين أخريين حتى أراها تجوب أمامي من جديد وأعود أغرق من جديد في بحر أفكاري متسائلاً : وهل فهمت يا خالد حتى تسأل ؟ هل هذه محاضرة تتخللها أسئلة ؟… افلام سكس مصري
افلام سكس مصري أم هي أسئلة تتخللها محاضرة ؟! مرت عدة محاضرات ، وأنا أكاد أجن من تلك الدكتورة فتداخل الأوهام والخيال في راسي يذبذب الحقائق فهي دكتورة وأنا طالب ومنتسب ولكنني أقنعت نفسي بأن دراسة تلك المادة هي ضرب من مجاهد ويجب علي أن أتحمل الصعاب من اجل هدف أسمى ،، فأهلي ينتظرون عودتي رافعاً الشهادة وليس شيئاً آخر ؟ لذلك قررت أن أنهل المادة من مراجعها الأصلية ، وابحث عن بحوثاً منفصلة تماماً عن حضوري ، وماكان يهمني في الحضور هو فقط رؤية تلك الدكتورة وأشباع ناظري برؤية جمالها الفتان وحان موعد الأمتحان الشهري ، دخلته وأنا واثق من عملي ومن ترتيب معلوماتي ، وخرجت سعيداً من الأمتحان فلقد وفقت بالأجابات الصحيحة افلام سكس مصري
افلام سكس مصري أستلمت الدكتورة عفاف وأخذت بتصحيحها ،، أستوقفتها ورقتي طويلاً ،، تساءلت في نفسها ،، من يكون خالد هذا ،، هل هناك شاب في الكلية لا أعرفه ،، فكيف يكون في فصلي هذا الشاب ولا أعرفه ،، قرأت الأسم مرة ، ومرة ،، ولكنها لم تكن تتصور هذا الشاب الصامت يستطيع أن يحرز الإجابات كلها صحيحة بل وتفوق ماتعلمته هي نفسها إن في الورقة هذه علماً أوسع من الذي درسته أنا ؟ ترى هل صاحب هذه الورقة يعيد المادة ؟ أم أنه أستاذ وليس بطالب ؟ وضعت الورقة أمامها وقلبتها مراراً وقررت أن تضع عليها علامة كاملة ، وتشطب الاسم الأول لحاجة كامنة في نفسها حملت الأوراق ودخلت قاعة المحاضرات ، وبدأت بتوزيعها وإعلان النتائج ، أحمد ، علي ، هشام ، غادة ، رانية ،، وهكذا وقلبي يرجف ، فحلم تلك الأوقات قد حان في أن تنطق أسمي من شفتاها ،، ولكنها توقفت قليلاً بجانبي وهي تنظر إلي بطرف عين وترسم ابتسامتها .. وهي تقول نتيجة غير متوقعة ،، ثم تتابع نداءاتها على الطلبة ،، وتتوقف قليلاً ونظرت إلى ميرفت التي بجانبي ،، وقالت هذه ورقتك .. رسوب بجدارة !! ضحك كل من في القاعة .. ووقفت الدكتورة ،، هناك ورقة نسى صاحبها كتابة أسمه عليها ،، أرجو ،، أكرر : أرجو من الذي لم يستلم ورقته مراجعتي في المكتب علمت بأنني المقصود بالأمر ،، وقلت في نفسي : من سأصحب معي إلى مكتبها ؟ وقبل أن أبدأ في البحث رأيت زميلتي ميرفت تجري مسرعة خلف الدكتورة عفاف قاصدة مكتبها ،، فاستأذنتها لتصحبها إلى نفس الغاية بدأت الدكتورة عفاف غير مكترثة لحضورنا وهي تنظر إلى ميرفت حانقة ،، وتسترق النظر إلي ،، ثم رفعت رأسها وأخذت نفساً عميقاً ونظرت إلى ميرفت وقالت : خير ؟ قالت : أرجو مراجعة ورقتي قالت : آسفة .. أسفه جداً ،، ثم نظرت إلي طويلاً وقالت : وأنت ؟ قلت : لم أستلم ورقتي .. تناولت الورقة على مكتبها وقالت الاسم الكريم قلت : خالد إبراهيم ،، كررت أسمي وكتبته بالخط الأحمر ثم تأملت الورقة مرة أخرى وأخيرة ،، أحسست أن تلك الورقة عزيزة جداً عليها ،، قلبتها ثم قالت مبتسمة ، تفضل تفوق مشرف !!أخذت الورقة وحاولت الانطلاق مسرعاً بل هارباً حتى لا تكشف نظراتي ما يجول بداخلي ؟ ولكنها أستوقفتني ،، وقالت : خالد تفضل بالجلوس أريد التحدث معك ومع فنجان قهوة التي ترتشفها وقلبي يدق خوفاً من يحرق ذلك السائل شفتاها ،، ولكن أسئلتها غريبة ،، فلقد استفسرت عن هواياتي وأدق تفاصيل أعمالي اليومية منذ أن أصحو من النوم حتى أعود له مرة أخرى كانت أسئلتها فعلاً مرهقة فأنا كنت أفكر ألف مره قبل أن أجيبها خوفاً من ينفضح أمري أكثر من ذلك ،، وبصراحة مواجهتها وجه لوجه كانت أصعب أوقات حياتي كلها ،، ولم اصدق نفسي عندما سمحت لي بالانصراف عند باب مكتبها توقفت عند الجدار وأنا أفكر بالمقصود وراء تلك الأسئلة التي حتى الآن لا أعرف السر وراء ذلك أوشك يومي المرهق هذا أن ينتهي ولم أصدق نفسي بأنني الآن في طريقي إلى الشقة ولكن تم ذلك لا أعرف تحت صنبور الماء انتابتني حالة نشوة غريبة وأنا أتأمل قليلاً في ذكريات مكتب الدكتورة وأسترجع المعلومات من أرشيف أفكاري ،،، خرجت من الحمام وأنا أغني ولاكن الجوع كان أشد من صبري ،، فطلبت من البواب بجلب العشاء من المطعم المجاور للعمارة والقريب من الصيدلية برأس الشارع وحيداً ،، ومع أغنية كلمة ولو جبر خاطر لفناني المحبوب عبادي الجوهر تناولت العشاء وأنا أتراقص متفاعلاً مع كل نغمة أسمعها من عود هذا الأخطبوط ،، وأنظر إلى المسلسل المصري في التلفزيوني الذي في الركن الأيمن من الصالة ،، كانت نظراتي لتلك الفتيات الفاتنة في المسلسل لأنني منذ أسبوع وأنا على هذا الحال ،، النظر هو طريقتي الوحيدة ولم أجرب أن أرفع صوت التلفزيون لأسمع ما يدور في القصة ،، فذلك لا يهمني ،، والمهم عندي أكثر هو المشاهدة ،، فقط سمعت جرس الباب ،، وكعادتي أنظر من العين السحرية قبل فتحه فأنا لا أتوقع الزوار في تلك الساعات المتأخرة من الليل ،، والبواب لديه المفتاح فهو من يهتم بتنظيف الشقة ،، والعجوز صديق والدي عادةً يزورني في أيام الإجازة الأسبوعية ،، نظرت إلى العين ،، فلم أصدق نفسي ،، تبينت فتاة جميلة جداً واقفة أمام الباب ولكنني لم أستطع التحقيق لشخصيتها فالعين لا توضح كثيراً ،، حاولت أن أمسح العين السحرية بيدي ولكن لم يتغير شيء سوى إنني رأيت طيف الدكتورة عفاف هي التي تقف في الخارج ،، لم أصدق ما أرى ،، فركت عيني بأصابعي ،، ونظرت من جديد ،، هي ،، هي ،، بشحمها ولحمها ،، ترددت قليلاً قبل أن أفتح الباب فأنا ألبس سروالاً صينياً وفانلة تبين أكتافي ،، فهرعت إلا المنشفة التي على تلك الأريكة في الصالة ووضعتها على كتفي ،، وأنا أصرخ من على الباب ،، فردت علي بصوت هامس أفتح الباب أنا جارتك . أسكن في الشقة المقابلة شعور غريب أنتابني وأنا أرى طيف عفاف في تلك الف تاه ،، فلقد بانت فعلاً جميلة بشعرها المصفف .. وثوبها الجديد .. أنها تبدو كالأميرات ،، خفق قلبي لها ولا أعرف السبب فأنا أول مره أراها ؟ أخذت أتأملها من قمة رأسها إلى أخمص قدميها ،، أحسست بغريزة الرجل فهي فعلاً تروق لأي شاب يراها ،، أحترت في أمري وتلعثمت وبدون قصد قلت : إنكِ فعلاً جميلة وأنيقة .. وأيضاً خجولة أرتبكت ببراءة وقالت : أشكرك على لطفك ،، ورفعت عينيها العسليتان من جديد ،، وهي تنظر إلى ولدهشتها لمحت في عيني ذلك البريق الأخاذ الذي يلمع فيهما ،، فغيرت مستوى نظراتها إلى جسدي الذي تبين عارياً لولا غطاء تلك الفانيلا والمنشفة التي أضعها على كتفي ،، فابتسمت قائلة : نقيم عيد ميلاد في السطح العلوي للعمارة فهلا شاركتنا احتفالنا بكل سرور آيتها الجارة أغلقت الباب وأنا أتسائل نف افلام سكس مصري
افلام سكس مصري لم أستطع الإجابة فلقد خرست كلماتي في فمي من هول الموقف ،، مدت يدها على اللفاف الأسود الذي حول عنقي وربطته على وسطها وهي تسمع الموسيقى الشرقية ،، (( يا ولدي ياواد ،، ياواد إنت ،، ما فيش جمالك ودلالك إنت )) . افلام سكس مصري
افلام سكس مصري نظرت إلي بنظرة غريبة وقد بانت عينيها تبرق لمعاناً وأشراقاً حركت ساقها الأيمن ،، وصدرها ،، تجاوب الثديان ،، أهتزت الأرض من تحتي ،، حركة رقبتها وهي تبتسم ،، لا ،، إني لم أشرب إلا كأس عصير ،، أمعقول تلك هذه الدكتورة ،، فركت عيناي ،، جلجلت المكان ضحكات الدكتورة وهي منهمكة بحركاتها الراقصة ،، فعلاً لو لم أكن متأكد من أنها عفاف بدمها وشحمها لقلت إنها الست فيفي عبده أو نجوى فؤاد. افلام سكس مصري
افلام سكس مصري صيح المثل الذي يقول : ،، تتولد البت والداية مسكالها الطبلة ،، فعلاً هذا المثل جسد الواقع الذي أراه أمامي الآن . افلام سكس مصري
افلام سكس مصري هل يا ترى سأجد لذة بعد هذه وأنا أرى دكتورتي تتراقص أمامي وهي الآن جالسة بجانبي ،، وقد تركت كبريائها وغرورها بعيداً في قاعة المحاضرات وأصبحت الفتاة الرائعة الجميلة الحنونة و المرحة . افلام سكس مصري
افلام سكس مصري كان الجو بارداً ،، وربما ****و والعبث هما الذان يدفعاني للألتصق بجانبها ،، فالدفء يسود عندما تحتك فخذايا بساقيها الناعمين ،، وأستنشق رائحتها الفواحة وأحس بأنفاسها بالقرب من أذني . افلام سكس مصري
افلام سكس مصري فعلاً كنت أجد لذة وأنا أشرب كأس العصير من يدها ،، وهي تخبرني بعض الحكايات الممتعة ،، لقد كانت تجيد الحديث ،، وتجذبني للاستمتاع إليها ،، حتى إني لم أرى من الجمع إلا هي فقط ،، ولا أسمع من تلك الفوضى إلا همساتها . افلام سكس مصري
افلام سكس مصري أنتهى الحفل وكانت يداي لا زالت ملتصقة بيديها ،، وكأنني لا أود ان أتركهما ،، فلقد فعلاً أحسست بالراحة ،، ولكن هي تلك الدنيا تفرقنا في أجمل واحلى لحظات سعادتنا . افلام سكس مصري
افلام سكس مصري أستأذنتهم بالرحيل ،، وتوجهت إلا شقتي ،، لأعود إلا وحدتي من جديد ،، ويالها من وحدة افلام سكس مصري
افلام سكس مصري تبين المكان لدي كأنه وكر للأشباح ،، ممل كاتم اللون ،، غامق المشاعر ،، لم يسعفني صوت عبادي بأن أبتهج من جديد ،، فلقد ظهرت علامات الحزن تخيم على وجهي ،، إني أراه هكذا في مرآتي ،، حاولت اللعب بالبلاي ستيشن فلم أوفق ،، اشاهد الفيديو ولكن صورة عفاف التي تظهر على الشاشة تشتت أفكاري ،، حتى القهوة التي تمردت لأجهزها كادت أن تحرق الشقة بأكملها عندما ثار الماء من شدة الحرارة ،، افلام سكس مصري
افلام سكس مصري حاولت النوم ،، فلم أستطع ،، عندها قررت أن أفتح كتاب بعنوان بائعة الخبز وهذا ما تعودت قرائته كل ليلة قبل أن انام ،، طيف عفاف وهي تتراقص لا يزال عالقاً في ذهني ويظهر لي مع كل سطر اقرءه ،، أغلقت الكتاب ،، آه لم يتبقى أمامي ألا أن العب حركات رياضية ربما ستساعدني على الأرهاق ثم النوم ،، افلام سكس مصري
افلام سكس مصري المكان كان هادئاًَ ،، سمعت صوت كعب حذاء يتجه نحو باب شقتي ،، لمسات خفيفة تدق على الباب ،، لا يهمني من القادم فأنا أريد الحديث مع أي كان حتى ولو خفير الحي ، أو حارس البوابة ،، وحتى بائع الحليب الثقيل الظل ،، سأسعد بمحادثته افلام سكس مصري
افلام سكس مصري فتحت الباب ،، من ؟ افلام سكس مصري